هل تبحث عن تطبيق استشارات نفسية؟ "استرحت" يقدِّم جلسات نفسية فورية وسرية، مع مختصين عرب معتمدين. بدون اسم، وبدون حجز معقَّد، فقط راحة نفسية حقيقية.
لسنا شركة تقنية…
نحـــــن تجربـة تَعـــــافٍ
بـــدأت مـــــن الداخــل.
في لحظة صمت داخلية، عندما لا يسمعك أحد، ولا تفهم نفسك أنت، يولد السؤال: هل أنا وحيد؟
ابدأ رحلتك النفسية الآن
بدون تسجيل. بدون اسم. فقط راحة فورية
03
الكتف الرقمي الذي يُتيح لك أن ترتـاح، لا أن تشرح.
02
الصوت الذي يرُدّ على همســــــــك، دون أن يطلب شرحًا طويلًا.
01
المكــــان الذي تبــدأ فيه الخطوة الأولى بلا خوف.
في “استرحت”، نَعِدك أنَّك لن تُقابَل بِلَوم، ولا بتحليل متعجِّل، ولا بأسئلة تُرهِقك…
بل بتجربة علاجية تبدأ بك، وتنتهي إليك، ويكون المختص فيها شريكًا في فهمك، لا قاضيًا على مشاعرك.
من الفوضى إلى الفهم، ومن الصمت إلى التعبير
نؤمن بأن الشفاء لا يحدُث فجأة، ولا يُقاس بعدد الجلسات…
بل يبدأ حين يشعر الإنسان بأنه
1
ليس وحده.
2
مسموعٌ بلا مقاطعة.
3
مفهومٌ بلا شرح مرهِق.
ولهذا صمَّمنا “استرحت” ليكون رفيق الرحلة…
في كل صمت يُقلقك، في كل لحظة لا تفهم فيها ما تمُرّ به، في كل سؤال تردِّد فيه: “هل أنا بخير؟”…
نحن هنا، لنمشي معك، ليس كمن يملك الإجابة، بل كمن يُمسِك بيَدك لتصل إليها بنفسك.
المساعدة ليست ضعفًا، بل شجاعة داخلية
تحتاج إلى صوت آمن ليعبِّر عنها.
في عالَم يربط بين الصمت والقوة، نختار في “استرحت” أن نكسِر
الصمت بصوت حقيقي: صوتك.
“استرحت” ليست تطبيقًا، بل مساحة استبطان، تُهيَّأ لك لتفهم ذاتك، وتستكشف مشاعرك، وتمشي خطوة أولى نحو الشفاء. بلُغتك، وفي وقتك، وبدون أحكام… لأن الراحة تبدأ حين تجد من يسمعك، دون أن يقاطعك.
من روتين الحياة إلى طقوس العناية بالنفس
جسور بين الصوت الداخلي والمختص
أن تكون أول خطوة للعلاج سهلة كرسالة دردشة، لا ورقة مواعيد ولا انتظارًا مُقلِقًا.
أن نُعيد بناء جسور الثقة بين الإنسان والعلاج النفسي، بدون خوف أو تعقيد.
أن نُقدِّم دعمًا نفسيًّا فوريًّا، وحقيقيًّا، وآمنًا، يصل إليك حيثما كنت، كما أنت.
مـــــا نؤمــــــن بــــــــه
لا أحد يعرفك، إلا من اخترت أن يسمعك.
نسمعك بتمعُّن، لا بحكم.
لا نَعِدك بالسعادة، بل نُرشدك إلى ما يشبهها أكثر قليلًا، يومًا بعد يوم.
مهما كان شعورك، فلَك مكان هنا.
لا تحتاج إلى أن تشرح مرجعك ولا لهجتك، فنحن مِن نفس السياق، ونفهم دون أن تبرِّر.
لا أحد يعرفك، إلا من اخترت أن يسمعك.
نسمعك بتمعُّن، لا بحكم.
لا نَعِدك بالسعادة، بل نُرشدك إلى ما يشبهها أكثر قليلًا، يومًا بعد يوم.
مهما كان شعورك، فلَك مكان هنا.
لا تحتاج إلى أن تشرح مرجعك ولا لهجتك، فنحن مِن نفس السياق، ونفهم دون أن تبرِّر.
لا أحد يعرفك، إلا من اخترت أن يسمعك.
نسمعك بتمعُّن، لا بحكم.
لا نَعِدك بالسعادة، بل نُرشدك إلى ما يشبهها أكثر قليلًا، يومًا بعد يوم.
مهما كان شعورك، فلَك مكان هنا.
لا تحتاج إلى أن تشرح مرجعك ولا لهجتك، فنحن مِن نفس السياق، ونفهم دون أن تبرِّر.
خلف هذا التطبيق الهادئ، تعمل فرقة صغيرة من المختصين، كلٌّ منهم يضع قلبه وخبرته في مكانه. لسنا كثيرين، لكننا نعمل كمن يصمّم غرفة آمنة وسط صخب الحياة—not just an app.
المؤسس والمدير التنفيذي
من موريتانيا، حمل الفكرة من تجربة شخصية لم يُسمَع فيها، وقرر أن يخلق مساحة يُسمَع فيها الجميع.
المدير التقني
بنى البنية الأساسية لـ”استرحت” من الصفر، ليجعل التجربة سلسة وآمنة.
مصمم واجهة وتجربة المستخدم
صمّم التطبيق ليكون مريحًا، بسيطًا، ويشعرك وكأنك في بيتك.
كاتبة المحتوى العربي
تكتب بلغة حية، قريبة من القلب، تفهم احتياجات القارئ النفسيّة.
كاتبة المحتوى الإنجليزي
تنقل الرسالة نفسها بلغة العالم، دون أن تفرّط في الدفء والمعنى.
المؤسس والمدير التنفيذي
من موريتانيا، حمل الفكرة من تجربة شخصية لم يُسمَع فيها، وقرر أن يخلق مساحة يُسمَع فيها الجميع.
المدير التقني
بنى البنية الأساسية لـ”استرحت” من الصفر، ليجعل التجربة سلسة وآمنة.
مصمم واجهة وتجربة المستخدم
صمّم التطبيق ليكون مريحًا، بسيطًا، ويشعرك وكأنك في بيتك.
كاتبة المحتوى العربي
تكتب بلغة حية، قريبة من القلب، تفهم احتياجات القارئ النفسيّة.
كاتبة المحتوى الإنجليزي
تنقل الرسالة نفسها بلغة العالم، دون أن تفرّط في الدفء والمعنى.
المؤسس والمدير التنفيذي
من موريتانيا، حمل الفكرة من تجربة شخصية لم يُسمَع فيها، وقرر أن يخلق مساحة يُسمَع فيها الجميع.
المدير التقني
بنى البنية الأساسية لـ”استرحت” من الصفر، ليجعل التجربة سلسة وآمنة.
مصمم واجهة وتجربة المستخدم
صمّم التطبيق ليكون مريحًا، بسيطًا، ويشعرك وكأنك في بيتك.
كاتبة المحتوى العربي
تكتب بلغة حية، قريبة من القلب، تفهم احتياجات القارئ النفسيّة.
كاتبة المحتوى الإنجليزي
تنقل الرسالة نفسها بلغة العالم، دون أن تفرّط في الدفء والمعنى.
نحن لا نقدِّم حلًّا تقنيًّا فقط، بل نحاول بناء تجربة نفسية متَّسِقة، من المعالجين، ومطوِّري المنتجات، وصناع المحتوى، الذين الْتَقَوا على رغبة مشتركة: أن تشعر بالراحة، تجربة تنبُع من داخلنا نحن العرب، وتصل إلى كل مَن يشعر بأنه لا يُسمَع.
نحن نؤمن بأن الدعم النفسي رحلة مستمرة، وأن بداية الشعور بالتحسُّن ليست نهاية الطريق.
برامج دعم مخصَّصة للعائلات.
مساحة آمنة للمجموعات.
اختبارات نفسية متقدِّمة ومجانية.
أدوات جديدة تُساعدك على فهم نفسك أكثر.
نعمل بصمت، لكننا نسمع كل ما تقولونه لنا؛ لأننا في النهاية، نطوِّر التطبيق الذي كنا نحتاج إليه نحن أنفسنا.
إذا شعرت يومًا بأنك لست بخير، فاعلم أن هناك مَن بادر مثلك يومًا، ووجد في “استرحت” راحته الأولى.
خذ بيد نفسك، وابدأ من هنا!